قصة من تأليفي

حب أول نظرة >>>>نصفها واقعي ونصفها خيالي >>>>من تأليفي أنا RoOoReEeTA
في الثاني عشر من ابريل سنة 1991م الساعة الثامنة والنصف صباحا
كانت صرخات تطلقها احد الأمهات في احد المستشفيات
كانت تأتي العائة بأول مولود لها >>> صرخات الم وفرح
وسمي هدا المولود بأسامة ومن نفس السنة ونفس الشهر
ولدت طفلة في الرابع والعشري الساعة العاشرة مساء
وتسمى بلمياء كانت لمياء المولودة الثانية في أسرتها والأخيرة
ولكن هدين الطفلين تربيا بعيدا عن بعض فأسامة تربا في المدينة المنورة
ولمياء في مدينة الرياض كان أسامة سعيدا وأيضا لمياء وتربيا إلا أن أصبحا
في عمر السادسة أتت أخت لأسامة أخت جميلة سميت بلميس
التي ولدت عام 1997 م في شهر أغسطس
يوم الاثنين السادس من هدا الشهر الساعة الخامسة عصرا
تربت لميس مع أخاها ولعبا كثيرا مع بعضهما
إلا أن أصبح عمر لميس 13 سنة وأسامة ولميا 19 سنة تفرق
أسامة عن أخته لميس فأصبح دائم الخروج مع اعز أصدقائه رويد
وفي يوم من الأيام كهذا اليوم يوم حب لمياء لأسامة
اللذان تعرفا علا بعضهما عن طريق رويد
في دلك اليوم خرج أسامة مع رويد لأحد المنتزهات الشبابية فقال رويد لصديقه أسامة ستأتي معنا إحدى الفتيات التي هي صديقتي مند الصغر فلم يوافق أسامة
فقام رويد بالإلحاح على أسامة إلى إن وافق
وعندما خرجو الثلاثة قامت لمياء بكشف وجهها فانبهر
أسامة بجمالها كما انبهرت هي أيضا بجماله ..... مثلما يقولون حب من أول نظرة
فقام أسامة بطلب رقم هاتف لمياء المحمول فقامت بإعطائه هو
وكانا يتكلما ليل نهار ظلا علا هذا الحال لمدة سنة كاملة إلا أن
علم أهل أسامة بهذا الخبر وقامو بتهديدهما أن يتركا بعضهما أو يقومون بالاتصال على أهل
لمياء لكن أسامة ولميا لم يكترثا وظلا علا نفس الحال وأصبحا
يتبادلان الهدايا والأبيات الشعرية
وفي يوم من الأيام قامت لميس أخت أسامة بأخد هاتف أسامه ونسخ
رقم هاتف لمياء والاتصال عليها لكن لمياء كانت بان هدا الرقم يخص لميس ولم تقم بالرد إلا عندما اشتد تهديد أهل أسامة لهم قامة بالرد
علا لميس وترجيها بان تقنع أهلها بان يؤيدوا حب أسامة للمياء ولمياء لأسامة
لكن أهل أسامة كانوا شديدين
وقامو بنصح أسامة مرارا وتكرارا إلا ان أسامة
كان عنيدا لدرجة انه كان ياخد المال خفية من حرز والداه
ليجلب الهدايا لها ولميا كانت اعند عندما كانت تتصل علا لميس لتحل المشكلة
وفي النهاية يئست لميس وقامت بإقناع أهلها بتأيد حب لمياء وأسامة إلا أن أيدوه
فدهب أهل أسامة ليقومون بطلب يد لمياء لابنهم أسامة
فلم يقوموا هل لمياء بالموافقة حجتا بان
لمياء قد خطبت لابن خالها
لكن لمياء لم تيأس ظلت سنتا كاملة تقنع في أهلها وكانت
تقول لابن خالها أنها حبت كثيرا من الشباب وربما تحب
أحدا من بعده إلا أن اتا ابن خالها وأعطاها دبلتها وقال اذهبي
إلا منزلك فانا لا أريد فتاتا حبت غيري
وقام أهل لمياء بالاعتذار لأهل أسامة لعودة
ويخطبو ابنتهم
وقبلو بزواج أسامة ولميا
وعاشا بسعادة إلا أن أتت مولدة جديدة
سموها لميس إرضاء لأخت اسامة لما
قامت بمجهود ليبقا حبهما
وفي النهاية تزوجت لميس وأنجبت ولدا
وتزوج هدا الولد بابنة أسامة
وتوتة توتة خلصت الحتوتة

يسلموووووو على القصه مر حلوه